Wednesday, March 27, 2013,17:23
لستُ منك، ولستَ منى
ما كان عليكَ من حرجٍ لو أنك اتبعتنى، لو أنكَ آمنتَ بى واتبعتنى. ما كنتُ لأعدَكَ بطريقِ الوردِ الأبيض، لكنى كنتُ لأعدَكَ بطريقِ الوردِ الأزرق. كنتُ لأعلمَكَ مما عُلمتُ رشدا، وكنتَ لتعلمَنى مما عُلمتَ رشدا. غير أنكَ نظرتَ فى الأشياء فتبدتْ لك أجملَ منى. آثرتَ الانسحابَ وآثرتَ السلامة؛ لأنك... لأنى.... وكنتُ أحسبُ – واهما – أنك أنى. فإليكَ عنى. ما أنا منك، ولا أنتَ منى.
Posted by Muhammad |
Permalink |
-
-
-
السؤال هنا إنت نشرت قبل كده ؟
أصله لازم وحتمي :)
-
لا يا نهى. لم يسبق لى النشر، ولا - حتى - السعى فيه
كده حلو ورضا، وكفاية انتم عليا :)
-
يبقى لازم برضو عشان لينا
الورق أبقى :)
-
صحيح الورق أبقى، لكن من أين آتى بالطاقة النفسية للحركة فى هذا الاتجاه؟
ناهيك عن درجة الطموح اللى هى مش عالية أريدى، فتقدرى تقولى مفيش حافز قوى
وأشياء أخرى لا داعى للاستطراد فى سردها؛ عشان منصدّعش السادة المستمعين :)
-
-
-
...
(تنهيدة)