At Wednesday, April 17, 2013, Muhammad
شيماء
تتهمين تعليقاتى - ظلما - بالروعة رغم انك كل شوية ترزعينى تعليق يخللينى اتنح من فرط رقة كلامك الموجه لشخصى القزم. بالراحة علينا شوية يا عم :D
لأ ليست اولى المحاولات الشعرية، فقد دخلت الى هذه الباحة - باحة المعرفة - من بوابة الشعر اصلا، لكن ليس لى دواوين منشورة ولا يحزنون. أنا رجلٌ من غمار الموالى :)
لول. يراودنى نفس الشعور بشأن خاتمة القصيدة. اشعر - مثلك - ان هناك استرسالا قُطع، او ان شيئا ما كان يُفترض تواجده، لكنه - لسبب ما - لم يحضر. لكن معنديش تفسير للشعور ده الحقيقة. ربما يرجع ذلك الى طبيعة تفعيلة المتقارب، خصوصا مع قافية ممدودة الروىّ. ربما. مش عارف :D
أيا ما كان، دام حضورك البهى فواح البهجة :)
At Wednesday, April 17, 2013, Muhammad
ابراهيم اللى فـ الحتة الشمال :D
يا عم ديوانين مين صلّى ع النبى. دى شيماء بتطلع عليا اشاعات عشان تبوظ سمعتى فى الانتخابات الجاية، وانت عارف انى نازل بتقلى بزيتى بسكّرى :D
حلوة حتة خصوصا انها فـ إنجى دى :D
يا مولانا حظك فى الحسن أكبر من حظ النواسى؛ فأنت تتبعه، وتنتجه أيضا، وإن بدا فى ذلك جحود لميراث أبى نواس، لكن هو اللى قال مش انا :D
شرفتنا نورتنا أهلا وسهلا بيك عندنا (K)
At Wednesday, April 17, 2013, Muhammad
شيماء العزيزة والعزيزة شيماء
يعنى ألا يكفينا الواقع المتخم بانتظار ما لا يأتى حتى الثمالة؟ هلّا عرفنا التحقق ولو على مستوى المجاز .. التحقق فى القصيدة! الراجل ارتد أبيض مثل مُهر وصهل بالفرحة، وهى فرحة طالما اشتهاها، فلماذا ننكد عليه عيشته وندفعه ثانيةً إلى دائرة الانتظار المفرغة؟ ده حتى يبقى افترا :D
وعشان نرضى جميع الاطراف، اعتبرى يا ستى ان هذا التوق لاستكمال القصيدة ليس إلا تجسيد لحالة الانتظار ذاتها .. لطموح القارىء إلى مزيد لا يأتى أبدا. بعبارة اخرى، ما دام عاوزة انتظار، خلليكى منتظرة نهايتها التى لم تُكتب :P
لا أدرى. لكن على أية حال، القراءات تتجاور ولا ينفى بعضها بعضا، ولسنا - فى الاخير - سوى تفعيلة فى بحرك، فداومى على ضرب شواطئنا :)
ملحوظة: يا رب ابراهيم يضربك :D
At Thursday, April 18, 2013, إبـراهيم ...
يبدو لي يا محمد إن إغراقك في مدح إنجي جعلك تنسى أو تتجاهل من هي شيماء :)
شيماء تقول وعلينا أن نصدِّق ..
إنتا مش مصدق دي مشكلتك الخالصة، فمن شاء أن يؤمن ومن شاء أن يكفر، أنا خلاص، آمنت :)
وياريت تبقى تبعت لي ديوان من ديوانيك إلى أقرب مكان يمكنني أن استلمه فيهما :)
. . .
أمَّا أنا فأقول
هوا إنتا محمد التخين ولا محمد الرفيع :)
.
تعرف من زمان .. زمان قوي ما رغيناش كده ع المدونات
وأنا سعيد بصراحة كلما أتيت عندك بالحالة التي تصنعها لنا كل يوم
:)
.
قال أضربها قال!
At Thursday, April 18, 2013, Muhammad
آخ مِنّيك يا وِلْد عادل آخ :D
شوف يابا الحاج. اللى انت خدت منه معلومة الديوانين (وآمنت بيه) يتصرف هو ويبعتهملك :D
أما عن الاخت شيماء فهى على الراس والعين واهمد ومتوقعناش فـ الغلط (يا رب هى اللى تضربك) :D
سؤالك عن محمد التخين والرفيع مفهمتوش على الاطلاق. مش فاهم حتى هو سؤال مجازى والا حقيقى! لكن على اية حال، انا محمد الرفيع :D
بالنسبة للحالة، فأنا لا اقل عنك سعادة - والله يعلم - بهذه الحميمية التواصلية. انتم - يا رفيق - تبهجون ايامى، واتمنى ان اكون قادرا على اثارة المثل فى دوائركم. ربنا يديم المعروف يا وِلد الخال
ورفاقى طيبون
ربما لا يملك الواحد منهم حشو فم
ويمرون على الدنيا خفافا كالنسم
ووديعين كأفراخ حمامة
وعلى كاهلهم عبء كبير وفريد
عبء أن يولد فى العتمة مصباح وحيد
تحياتى ودعواتى وامنياتى واشواقى ودمى ودموعى وابتسامتى وانا وانت ورقصنى يا هيما
تا
تاتا
تراراتا
تاتا :D
At Sunday, April 21, 2013, نهى جمال
ما أوسعَ الحُلمَ ما أضيقَ الوقت"
هذه الجزئية شعرتها تتجلى مع النهاية
"ويحملُنا الماءُ فى مركبِ الشمسِ صوبَ الأساطيرِ
تلثمُنى بين عينىّ
تمسحُ كلّ التجاربِ
أرتدُّ أبيضَ مثلَ حصانٍ تعلّمَ من فورِهِ الحبوَ
أصهلُ بالفرحةِ المُشتهاة "
النص ليس في حاجه لزيادة بالعكس أحسسته كما به يرمز للفرحة المسروقة والحلم الأكثر براحًا من مدته !
لكتابتك كالعادة بهجة تسير
وعَمار لإنجي :))
لان دى مرة اكتب التعليق اللى طار
فطبعا نسيت كل الكلام
محمد
دى مش تجربة شعرية جديدة صح انت ليك ديوانين على الاقل صح :)
عجبتنى اوى وانا مش بعرف اكتب تعليقات رائعة زى بتاعتك ولا استشهادات بصلاح عبد الصبور اللى روحه سكناك لكن هى رائعة بس اخرها ناقص حسيت انه عايز يكمل
هذا كل شىء
تحياتى لك